في خضم المتغيرات الهائلة التي يشهدها عالم اليوم وتزايد
قوة الشبكة العنكبوتية المُمسكة بالدول المتخلفة، وجب العودة لمفهوم الفائض
الاقتصادي في محاولة لتفسير ما يحدث في عالم اليوم.
ونستطيع
التأكيد على أن وجود الفائض الاقتصادي يُعَد شرطاً ضرورياً لتنمية المجتمع، إلا
انه لا يُعَد شرطاً كافياً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق